[2] اللتيا و التي: اسمان من أسماء الداهية و
يستعملان في مثل هذا اي بعد جهد و صعوبة، و البهمة- بالضم-: الفارس الذي لا يدرى
من أين يؤتى من شدة بأسه و الجمع بهم- و يقال للجيش بهمة و منه قولهم فارس بهمة. و
ذؤبان العرب: صعاليكها الذين يتلصصون. ه. م.
[4] فغر فاه إذا فتحه. و فغرفوه: إذا انفتح يتعدى
و لا يتعدى و لما استعارت عليها السلام الفم هنا حسن قولها« قذف أخاه في لهواتها»»
و لا عجب أنّها من بيت الفصاحة و معدن البلاغة و لا أقول أكثر من أن أباها محمد، و
بعلها على، صلوات اللّه عليهم أجمعين.
\sُ أنتم ذووا النسب القصير فطولكم\z باد على الكبراء و الاشراف\z و
الخمر ان قيل ابنة العنب اكتفت\z باب من الألقاب و الأوصاف- ه. م.\z\E
[5] الصماخ: خرق الاذن، و قيل: الاذن. و بالسين
لغة.( ه. م). و الاخمص:
ما لا يصيب الأرض من باطن القدم
عند المشى.
[6] المكدود: المتعب. دأب فلان في عمله اي جد و
تعب دأبا و دؤبا فهو دئب و أدأبته انا. ه. م.
[7] رجلا رافه اي وادع و هو في رافهة من العيش اي
سعة و رفاهية على فعالية، و رفهينة( بتخفيف الياء) و هو ملحق بالخماسى بألف في
آخره و صارت ياء لكسر ما قبلها. و الرفغ السعة و الخصب و رفغ عيشه بالضم رفاغة:
اتسع فهو عيش رافغ اي واسع طيب و ترفغ الرجل توسع و هو في رفاغية من العيش مثال ثمانية
و رفغينة ملحق. و الدعة: الخفض و الهاء عوض من الواو و تقول منه ودع الرجل فهو
وديع اي ساكن، و وداع ايضا. و التوكيف: التوقع. و النكوص: الاحجام عن الشيء يقال:
نكص على عقبيه ينكص و ينكص: رجع. ه. م.
نام کتاب : كشف الغمة في معرفة الأئمة ط- القديمة نویسنده : الإربلي، علي بن عيسى جلد : 1 صفحه : 486