[1] الثبج: ما بين الكاهل الى الظهر. يقال أخذ
بكظمه اي بمخرج نفسه و الجمع اكظام. ه. م.
[2] جذذت الشيء: كسرته و قطعته و الجذاذ: ما كسر
منه و الضم أفصح. و النكت أن تضرب في الأرض بقضيب فتؤثر فيها، و يقال: طعنه فنكته
اي القاه على رأسه فانتكت هو( ه. م) و الهام: رأس كل شيء. و في بعض النسخ« و يفلق
الهام».
[3] قولها( ع) حتى تفرى اه اي انشق حتّى ظهر ضوء
الصباح. و أسفر الصبح: أضاء.
[4] في البحار: الشقشقة: شىء كالرئة يخرجه البعير
من فيه إذا هاج و إذا قالوا للخطيب ذو شقشقة فانما يشبه بالفحل و اسناد الخرس الى
الشقاشق مجازى. و فاه بالكلام لفظ به، و فيه تعريض بانه لم يكن ايمانهم عن قلوبهم
و البيض جمع أبيض و هو من الناس خلاف الأسود و الخماص- بالكسر- جمع خميص و الخماصة
تطلق على دقة البطن خلقة و على خلوه من الطعام.
[5] مذقة الشارب: اشارة الى تصغير أمرهم و النهزة:
الفرصة تريد أن كل طامع كان قادرا عليكم و كنتم عنده فرصة ينتهزها اي يغتنمها و كل
هذه الكلمات تشير بها الى ذلهم قبل أن أعزهم اللّه بالإسلام. ه. م.
[6] الطرق و الطروق: ماء السماء الذي تبول فيه الا
بل و تبعر و قال إبراهيم:
الوضوء من الطرق أحبّ الى من
التيمم حكاه الجوهريّ و يقتاتون القد: من القوت( ه. م) و القد بالكسر-: اناء من
جلد غير مدبوغ.
نام کتاب : كشف الغمة في معرفة الأئمة ط- القديمة نویسنده : الإربلي، علي بن عيسى جلد : 1 صفحه : 485