[1] أي يصير سببا لكثرة عدد الاولاد و العشائر كما
ان قطعها يذر الديار بلاقع من أهلها( بحار الأنوار).
[2] و في هامش المطبوع:« و احمدوا اللّه الذي
بعظمته و نوره يبغى من في السماوات و الأرض إليه الوسيلة و نحن وسيلته في خلقه، و
نحن خاصته و محل قدسه؛ و نحن حجته في غيبه و نحن ورثة أنبيائه» كذا في غير الكتاب.