[2] و في البحار« بلا احتذاء أمثلة امتثلها» و
احتذى مثاله: اي اقتدى به.
[3] و في هامش المطبوع- بعد قوله« مثله»- كونها
بقدرته و ذرأها بمشيته من غير حاجة منه[ الى تكوينها] و لا فائدة له في تصويرها
الا تثبيتا لحكمته و تنبيها على طاعته و اظهارا لقدرته الخ. كذا في غير الكتاب.
[4] و في بعض النسخ« و اعزازا لدعوته ثمّ جعل
الثواب على طاعته».
[5] حاش الصيد يحوشه حوشا: جاء من حواليه ليصرفه
الى الحبالة. قال المجلسيّ( ره) و لعل التعبير بذلك لنفور الناس بطباعهم عما يوجب
دخول الجنة.
[6] جبله: خلقه. و زيادة البناء لعلها من جهة
المبالغة كما قال المجلسيّ( ره) تنبيها على انه خلق عظيم و في بعض النسخ« يحتبله»
بالحاء المهملة و هو من الاحتبال بمعنى الاصطياد فيكون المراد الخلق أو البعث
مجازا.