و أربعين‌[1]، فمرض أربعين يوما، و توفّي لخمس ليال خلون من ربيع الأوّل‌[2].

[1] - كما في تاريخ اليعقوبي 2/ 225 في عنوان:« وفاة الحسن بن عليّ»، و المنتظم لابن الجوزي 5/ 226، و البداية و النّهاية لابن كثير 8/ 46 و قال: المشهور أنّه مات سنة 49 كما ذكرنا، و وفيات الأعيان لابن خلّكان 2/ 66، و ترجمة الإمام الحسن عليه السّلام من الطّبقات الكبرى لابن سعد ص 98 رقم 187 من القسم غير المطبوع، عن الواقدي، و تهذيب الأحكام للشّيخ الطّوسي 6/ 39 باب نسب الحسن بن عليّ عليهما السّلام، و ترجمته عليه السّلام من تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 1/ 140 عن سعيد بن كثير، و ابن سعد، و ترجمته عليه السّلام من أسد الغابة لابن الأثير 2/ 14 على قول، و الاستيعاب لابن عبد البرّ 1/ 389 على قول، و شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 16/ 11 ذيل المختار 31 من باب الكتب عن المدائني، و ترجمته عليه السّلام من تاريخ دمشق لابن عساكر ص 239 رقم 384 عن أبي حفص الفلّاح، و رقم 385 و 386 عن خليفة بن خيّاط، و ص 240 رقم 387 عن الزّبير بن بكّار، و رقم 388 عن سعيد بن كثير، و رقم 389- 390 عن ابن سعد، و رقم 391 عن الواقدي، و ص 241 رقم 392 عن محمّد بن عبد اللّه بن نمير، و رقم 393 عن أبي سليمان بن زبر، و صفة الصّفوة لابن الجوزي 1/ 762 على قول، و أصول الكافي للكليني 1/ 461 باب مولد الحسن من كتاب الحجّة، و سير أعلام النّبلاء للذّهبي 3/ 277 عن الواقدي و سعيد بن عفير و خليفة، و تهذيب الكمال للمزّي 6/ 257 عن الواقدي و خليفة بن خيّاط و غير واحد.

[2] - كما في ترجمته عليه السّلام من الطّبقات الكبرى لابن سعد ص 91 رقم 171 من القسم غير المطبوع، و المستدرك للحاكم 3/ 173، و صفة الصّفوة لابن الجوزي ص 762، و الفصول المهمّة لابن الصبّاغ ص 165.

و قيل: توفّي عليه السّلام لليال خلون من شهر ربيع الأوّل، كما في الحديث 399 من ترجمة الإمام الحسن عليه السّلام من تاريخ دمشق لابن عساكر ص 242.

و قيل: في ربيع الأوّل، من دون ذكر ليومه، كما في تاريخ اليعقوبي 2/ 225، و المنتظم لابن الجوزي 5/ 226، و وفيات الأعيان لابن خلّكان 2/ 66، و تاريخ بغداد للخطيب 1/ 140، و الاستيعاب لابن عبد البرّ 1/ 389، و ترجمته عليه السّلام من تاريخ دمشق لابن عساكر ص 241 رقم 392- 394، و سير أعلام النّبلاء للذّهبي 3/ 277، و كفاية الطّالب للكنجي الشّافعي ص 416 عن الطّبراني.

و قيل: في سابع من شهر صفر، كما في مرآة العقول للمجلسي 5/ 51 عن الشّهيد في الدّروس.

و قيل: في 28 صفر، أو ليلتين بقيتا من صفر، كما في المناقب لابن شهر آشوب 4/ 34، و تاج المواليد في مواليد الأئمّة و وفياتهم للطّبرسي، المطبوع في ضمن:« مجموعة نفيسة ص 102».

و قيل: في آخر صفر، كما في أصول الكافي للكليني 1/ 461، و روضة الواعظين للفتّال النّيسابوري ص 168، و كفاية الأثر للخزّاز القمّي ص 229، و دلائل الإمامة للطّبري ص 159.-- و قيل: في صفر، من دون ذكر ليومه، كما في الإرشاد للشّيخ المفيد 2/ 15، و تهذيب الأحكام للشّيخ الطّوسي 6/ 39، و كفاية الطّالب للكنجي الشّافعي ص 415.

و في ط و ض و ع: لخمس ليال بقين من ربيع الأوّل.