قال الواقدي: و لمّا علم ابن الزّبير بقصّة محمّد مع المختار
و طلب منه أن يبايعه حبسه في مكان يقال له: حبس عارم، و فيه يقول كثيّر- يخاطب ابن
الزّبير-[3]:
[1] - انظر ترجمة محمّد ابن
الحنفيّة من الوافي بالوفيات للصّفدي 4/ 100 رقم 1582، و من تاريخ دمشق لابن عساكر
54/ 322 رقم 6797 و في مختصره 23/ 94 رقم 125، و من البداية و النّهاية لابن كثير
9/ 42 حوادث سنة 81، و ترجمة عليّ عليه السّلام من أنساب الأشراف للبلاذري 2/ 112
رقم 254، و مروج الذّهب للمسعودي 3/ 79 في عنوان:« ابن الزّبير و آل بيت الرّسول»،
و ترجمة ابن الحنفيّة من سير أعلام النّبلاء للذّهبي 4/ 113 رقم 36، و عيون
الأخبار لابن قتيبة 2/ 144، كتاب العلم و البيان، في عنوان:« الأهواء و الكلام في
الدّين»، و ترجمة كثيّر عزّة من الأغاني 9/ 14، و ترجمة ابن الحنفيّة من تاريخ
الإسلام للذّهبي وفيات 81- 100 ص 183.
[2] - ترجمة محمّد ابن الحنفيّة
من تاريخ دمشق 54/ 322 رقم 6797 و في مختصره 23/ 95، و ترجمة عليّ عليه السّلام من
أنساب الأشراف للبلاذري 2/ 113 رقم 254، و مروج الذّهب للمسعودي 3/ 79 في عنوان:
« ابن الزّبير و آل بيت الرّسول»،
و ترجمة ابن الحنفيّة من سير أعلام النّبلاء 4/ 113، و من تاريخ الإسلام وفيات 81-
100 ص 183.
و في جميع المصادر: من الصبابة
أولق. و في النّسخ: و كم الذي. و المثبت هو الصّواب.