و
قال الحاكم (ت: 405 ه): «متروك، اتّهم بالزندقة و هو في الرواية ساقط»[6].
و
وهّاه الخطيب البغدادي (ت: 463 ه) كما جاء في ترجمة خزيمة غير ذي الشهادتين و قال:
«و ليس سيف بن عمر حجّة فيما يرويه إذا خالف ذلك قول أهل العلم»[7].
و
نقل ابن عبد البرّ (ت: 463 ه) بترجمة القعقاع بن عمرو قولهم، «سيف
[1] - الجرح و التعديل ج 2/ ق 1، ص 278، الترجمة 1198 و
ترجمة القعقاع من ج 3/ ق 2 ص 136، الترجمة 762، و ترجمة القعقاع بن عمرو من
الاصابة، 3/ 230 الترجمة 7129.