responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرات و تأملات نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ علي (ابن محمد رضا)    جلد : 1  صفحه : 23

انحطوا إلى قعر الحضيض: وأني لأعتقد ان كل قوم إذا استندت نهضتم إلى وحدة دينية أو وطنية أو قومية ثم انفك عراها كان ذلك هو المصدر الأصلي في تأخرهم وزوال مجدهم.

وقت صدور الإرادة الملكية بتنصر المسلمين‌

قوله ص 197 (وفي سنة 1501 صدرت إرادة ملكية تقضي على من في قشتالة وليون من المسلمين أما بالرجوع عن دينهم أو بالجلاء).

الذي أثبته التاريخ ان هذه الإرادة صدرت سنة 1498.

القاعدة القائلة بثبوت المدنية العربية الدائم‌

قوله ص 198 (و بهذا حلت المشكلة الإسلامية في أسبانيا التي شذت عن القاعدة القائلة بثبوت المدنية العربية الدائم حيثما حلت أقدام العرب).

هذه القاعدة وأمثالها مما استندت كليتها إلى الاستقراء كقاعدة (التاريخ يعيد نفسه) وقاعدة (ألسنة الناس أقلام الحق) إنما هي قواعد أغلبية ترتكز صحتها على الغلبة فلا يضر بها لو شذت في بعض الموارد.

ظهور جنكيز خان‌

قوله ص 213 (و أخيرا جاءت الساعة التي عانى فيها الإسلام أشد مصاعبه و ذلك عندما ظهر في سنة 1216 جنكيز خان على رأس جيش جرار).

ان أراد بالظهور هو وقت ما نودي به خاقانا أو رئيسا أعلى للقبائل التترية فذلك سنة 1189 وان كان أراد به وقت ما تمّ احتلاله للصين وسائر البلاد التترية فذلك سنة 1219.

هولاكو

قوله ص 214 (هولاكو حفيد جنكيز خان)

الذي ببالي انه أخو جنكيز خان لا حفيده.

واضع الصعوبات في سبيل حج النصارى‌

قوله ص 218 (زد على ذلك الصعوبات التي كان يضعها السلاجقة المسلمون في سبيل الحجاج من النصارى).

لم تكن هذه الصعوبات من السلاجقة و إنما كانت من التركمان الذين حكموا فلسطين ولم يدينوا للسلطان السلجوقي ولا لنائبه في الشام.

خطبة البابا بمحاربة المسلمين‌

قوله ص 218 (و قد تكون الخطبة لتي ألقاها البابا اربانوس في 26 تشرين الثاني سنة 1095 في كلارمونت من أعمال فرنسا الجنوبية الشرقية مستنهضاً بها همم المؤمنين).

كان البابا (أربان) الثاني قد عقد مجلساً في (بلاسنتيا) في آذار من سنة 1095 ومجلسا آجرا في (كليزمنت) في تشرين الثاني وخطب بهم بوجوب إنقاذ ضريح المسيح من أيدي الكفار كما أعلن غفران ذنوب الخاطئين إذا التحقوا بالمجاهدين ووعد المجاهدين بجنات الخلد.

الذين تعاقبوا على الخلافة في مصر

قوله ص 242 (و قبل أن يصل المستنصر بغداد أغار عليه حاكم المغول ببغداد في الصحراء فكان ذلك آخر العهد به وتعاقب أبناؤه على الخلافة مدة قرنين ونصف).

نام کتاب : نظرات و تأملات نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ علي (ابن محمد رضا)    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست