و
تقدّم في ابنه يحيى بعضها الآخر و بعض ما يدلّ على مدحهما.
و
أولاده: حسين تقدّم و يحيى و محمّد و هو أصغرهم و عيسى يأتون. و العقب من الكلّ و
لا عقب ليحيى. و كان مقتل زيد يوم الاثنين لليلتين خلتا من صفر، سنة عشرين و مائة
و كان سنّه يوم قتل اثنين و اربعين سنة. كمبا ج 11/ 52 و 45، و جد ج 46/ 157 و
186.
كشف:
عن الصادق عليه السلام في حديث عمّه زيد: أما الباكي فمعه في الجنة. كمبا ج 11/
54، و جد ج 46/ 194.
و
لزيد هذا الشهيد كتب، منها: كتاب قراءة أمير المؤمنين عليه السلام، و كتاب في
الفقه و الحديث يسمّى الجامع يكون في اليمن، يأخذون منه الزيديّة.
الروايات
النبويّة و العلويّة و الولويّة الواردة في مدح زيد و جلالته و عظم شأنه. الغدير ط
2 ج 3/ 69 و 70.
كلمات
العلماء في بيان علوّ شأنه و مرتبته. ج 3/ 71.
أشعار
الشيعة في ذلك و في رثائه. ص 71- 73.
ذكر
الكتب الّتي ألّفها علماء الشيعة في فضله و مآثره و هنّ ثمانية كما فيه ص 73 و 74.
جناياة
العامّة على زيد و أقاويلهم المختلقة فيه. ص 75 و 76.
و
لعلّه لما تقدّم، قال في التكلمة على ما حكاه العلامة المامقاني: اتفق علماء
الاسلام على جلالته و ثقته و ورعه و علمه و فضله، و قد روي في ذلك أخبار كثيرة،
حتّى عقد ابن بابويه في العيون بابا لذلك. انتهى. و من أراد التفصيل، فعليه بكتاب
العلامة المذكور، فانّه أجاد فيما أفاد و فصّل الكلام مع نقل الروايات و الجواب
عمّا ربّما يوهم بعض الظنّ به.
صلاة
الصادق عليه السلام على عمّه زيد و هو مصلوب. كتاب الطهارة ص 186، و جد ج 82/ 3.
روايته
عن عمّته زينب، خطبة فاطمة عليها السلام. جد ج 6/ 108، و كمبا