responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 440

ابو حمزة الثمالي عن ابى بصير عنه‌ ذكر فيه ابن يامين و لم يذكر ابن ياميل.

113- في مجمع البيان‌ «فَاللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ» و

ورد في الخبر ان الله سبحانه قال: فبعزتي لأردنهما إليك بعد ما توكلت على.

114- في كتاب علل الشرائع باسناده الى يعقوب بن سويد عن ابى جعفر عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك لم سمى أمير المؤمنين أمير المؤمنين؟ قال: لأنه يميرهم العلم‌[1] اما سمعت كتاب الله عز و جل: «و نمير أهلنا».

في كتاب معاني الاخبار باسناده الى يعقوب بن سويد بن بريد الحارثي عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد عن ابى جعفر عليه السلام مثله سواء.

115- في أصول الكافي الحسين بن محمد بن معلى بن محمد عن الوشاء عن أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن عليه السلام لم سمى أمير المؤمنين عليه السلام قال:

لأنه يميرهم العلم، أما سمعت في كتاب الله عز و جل و نمير أهلنا؟.

116- في مجمع البيان‌ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ و أنكر الجبائي العين و ذكر انه لم تثبت بحجة و جوزه كثير من المحققين و

رووا فيه الخبر عن النبي صلى الله عليه و آله‌ ان العين حق و العين تستنزل الحالق‌

و الحالق المكان المرتفع من الجبل و غيره، فجعل عليه السلام العين كأنها تحط ذروة الجبل من قوة أخذها و شدة بطشها.

117- و روى في الخبر انه كان يعوذ الحسن و الحسين بأن يقول: أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان و هامة و من كل عين لامة[2] و روى ان إبراهيم عليه السلام عوذ ابنيه و ان موسى عوذ إبني هارون بهذه العوذة.

118- و روى‌ ان بنى جعفر بن أبي طالب عليه السلام كانوا غلمانا بيضا فقالت أسماء بنت عميس يا رسول الله ان العين إليهم سريعة أ فأسترقي لهم‌[3] من العين؟ فقال صلى الله عليه و آله: نعم‌


[1] مر معناه تحت رقم 111.

[2] اللامة- بتشديد الميم-: العين المصيبة بسوء.

[3] استرقاه اى طلب ان يرقيه. و الرقية: العوذة.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 440
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست