responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 1  صفحه : 295

29- عن زرارة عن أبي عبد الله ع قال‌ ما خلا الكلاب عما يصيد الفهود و الصقور و أشباه ذلك- فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته، لأن الله قال: «مُكَلِّبِينَ‌» فما خلا الكلاب- فليس صيده بالذي يؤكل إلا أن يدرك ذكاته‌[1].

30- عن الحلبي عن أبي عبد الله ع‌ أن في كتاب علي ع قال الله «إلا ما علمتم من الجوارح مكلبين- تعلمونهن مما علمكم» فهي الكلاب‌[2].

31- عن جميل عن أبي عبد الله ع‌ سئل عن الصيد يأخذه الكلب- فيتركه الرجل حتى يموت قال: نعم كل إن الله يقول: «فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ‌»[3].

32- عن أبي جميلة عن ابن حنظلة عنه‌ في الصيد يأخذه الكلب فيدركه الرجل فيأخذه- ثم يموت في يده أ يأكل منه قال: نعم إن الله يقول: «فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ‌»[4].

33- عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع‌ في قول الله «ما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ- فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَ اذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ‌» قال لا بأس بأكل ما أمسك الكلب- مما لم يأكل الكلب منه، فإذا أكل الكلب منه قبل أن تدركه فلا تأكله‌[5].

34- عن رفاعة عن أبي عبد الله ع قال‌ الفهد مما قال الله «مُكَلِّبِينَ‌»[6].

35- عن أبان بن تغلب قال: سمعت أبا عبد الله ع يقول‌ كل ما أمسك عليه الكلاب و إن بقي ثلاثة [ثلثه‌][7].

36- عن قتيبة الأعشى قال‌ سأل الحسن بن المنذر أبا عبد الله ع أن الرجل‌


[1]- البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800. الوسائل ج 3 أبواب الصيد باب 9 و باب 5.

[2]- البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800. الوسائل ج 3 أبواب الصيد باب 9 و باب 5.

[3]- البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800. الوسائل ج 3 أبواب الصيد باب 9 و باب 5.

[4]- البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800.

[5]- البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800.

[6]- الوسائل ج 3 أبواب الصيد باب 6 و باب 2. البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800.

[7]- الوسائل ج 3 أبواب الصيد باب 6 و باب 2. البرهان ج 1: 448. البحار ج 14: 800.

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 1  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست