[1] (*) المذكور فى ص( 200 ج 1)
استظهر اعتباره من ترجمة عمر بن على بن الحسين عليهما السلم ص( 262 ج 4) و عن( ى)
فى باب الكنى ص( 8 ج 7) و فيه أن له صحبة و كان معوية وضع الحرس لئلا يهرب إلى على
عليه السلم( ض ع)
[2] (* 1) المذكور فى ص( 206 ج 1)
استظهر صحة روايته من توثيق النجاشى اياه و وجه اختصاصه بالذكر ان ما ورد من حسن
بن موسى الخشاب ص( 33 ج 1) و حسبانه بان اسمعيل هذا مات على شكه بطريق غير معلوم
الصحة لا يقاوم الرواية الصحيحة المادحة له( ض ع).
[3] (* 2) المذكور فى ص( 211 ج 1)
و استظهر اعتباره من ترجمة على بن يقطين ص( 239 ج 4) و فيه رواية يعرف منها انه
كان من اصحاب السر و الاخلاص( ض ع)
[4] (* 3) و هو المذكور فى ص( 212
ج 1) و استظهر المؤلف اعتباره ايضا من ترجمة على بن يقطين ص( 239 ج 4) فى رواية
التى اشرنا اليها آنفا( ض ع)
[5] (* 4) المذكور فى ص( 214 ج 1)
و استظهر اعتباره من بكر بن محمد بن حبيب من علماء الامامية ص( 278 ج 1) و هو من
غلمان اسمعيل هذا و لكن هذا يكشف عن اعتباره فى الجملة( ض ع)
[6] (* 5) المذكور فى ص( 216 ج 1)
استظهر اعتباره من ترجمة بسطام بن الحصين ص( 259 ج 1) و فيه ان اسمعيل هذا كان
وجها فى اصحابنا و ابوه و عمومته و كان اوجههم اسمعيل الخ و المؤلف رحمه اللّه بعد
الاشارة إلى هذا قال فيفيد التوثيق و قال ايضا فى هامش ترجمة اسمعيل هكذا: نقل ابن
عقدة ان الصادق عليه السلم ترحم عليه و حكى عن ابن نمير انه قال ثقة و بالجملة
فحديثه اعتمد عليه- ع انتهى اقول ان صح الترحم عن الصادق عليه السلم عليه فلا شك
فى صحته و الا فاعتباره ظاهر( ض ع)
[7] (* 6) المذكور فى( 220- ج 1)
و استظهر اعتباره من ترجمة أخيه اسحق ص( 189 ج 1) و فيه عن( كش) انه اذا رآه
الصادق عليه السلم مع أخيه اسحق قال« قد يجمع اللّه الدنيا و الآخره لا قوام»( ض
ع)