[1] (*) المذكور فى ص( 169 ج 1)
استظهر اعتباره مما نقله عن ارشاد المفيد من أنه كان كريما جليلا ورعا و كان عليه
السلم يحبه و يقدمه و وهب له ضبعة المعروفة بالسرية. الخ( ض ع)
[2] (* 1) المذكور عن( جش) فى ص
174 ج 1 و استظهر صحته من( لم) باب الكنى ص( 104 ج 7) و فيه التصريح بانه ثقة خير
فاضل( ض ع)
[3] (* 2) المذكور فى ص( 186 ج 1)
و استظهر اعتباره مما نقله عن ارشاد المفيد رحمه اللّه من انه من اهل الفضل و
الصلاح و الورع و الاجتهاد ... و كان ابن كاسب اذا حدث عنه قال حدثنى الثقة اسحق
بن جعفر عليه السلم و كان اسحق بن جعفر رضى اللّه عنه يقول بامامة اخيه موسى عليه
السلم الخ و انت خبير بأن الترضى من الشيخ المفيد له بالاضافة إلى ما سمعت من فضله
و صلاحه و ورعه و اجتهاده يفيد اكثر من الاعتبار فهو إلى الصحة اقرب ان لم نقل بها
حزما و لا يخفى( ض ع)
[4] (* 3) المذكور فى ص( 188 ج 1)
و يظهر جلالته و وثاقته اصالة و حوالة و وجه التخصيص بالذكر هنا التمييز بينه و
بين اسحق بن عمار الساباطى المذكور فى( 195 ج 1) و ان كان هو ايضا ثقة الا أن
الساباطى فطحى و هذا من اجلاء الشيعه و اختلفوا فى تغاير هما و اتحاد هما و بناء
المؤلف على التغاير( ض ع)
[5] (* 4) المذكور فى( 198 ج 1) و
فى الحسن بن سعيد عن( كش) ص( 184 ج 1) بعنوان اسحق بن ابراهيم الحضينى و فيه عن(
ضا) بعنوان اسحق بن محمد بن ابراهيم الحضينى و وجه اختصاصه بالذكر هنا احتمال
التغاير و الاتحاد فبناء على الاتحاد( اتحاد ما فى( م) و ما فى غيره) فصحته يظهر
اصالة و حوالة و بناء على التغاير يظهر اعتبار ما فى غيره بل توثيقه بالنظر فى ترجمة
الحسن بن سعيد من( كش) و( ضا)( ص 114 ج 2) كما اشار اليه المؤلف فانظر( ض ع)
[6] (* 5) المذكور فى ص( 200 ج 1)
استظهر صحتة من ترجمة داود بن ابنه المذكور فى ص( 280 ج 2) و فيه صرح بانه من شيوخ
اصحاب الحديث الثقات و لذا قال المؤلف« كما نرى بلا ريب»( ض ع)