responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 88

ثقتي فما أدّي اليك فعنّي يؤدّي وما قال لك عنّي فعنّي يقول فاسمع له واطع فانه الثقة المأمون. وجواب العسكري عليه السلام: العمرى وابنه ثقتان فما أديا اليك عنّي، فعني يؤديان وما قالا لك فعنّي يقولان فاسمع لهما وأطعهما فانهّما الثقتان المأمونان.[1]

[0/ 2] ما يأتي في عنوان الحارث من قول الصادق عليه السلام: أمالكم من مفزع، أمالكم من مستراح تستريحون اليه ما يمنعكم من الحارث بن المغيرة النصري.[2]

[0/ 3] ما يأتي في عنوان يونس من قول الراوي: لا اكا دأصل إليك أسئلك عن كّل ما أحتاج اليه من معالم ديني، أفيونس بن عبدالرحمن ثقة آخذ عنه معالم ديني؟ فقال:

نعم.[3]

[0/ 4] ما يأتي فيه أيضا من قول العسكري عليه السلام بعد عرض كتاب يوم وليلة ليونس عليه: فقال: تصنيف من هذا؟ فقلت تصنيف يونس ... فقال: أعطاه اللَّه بكل حرف نوراً يوم القيامة.[4]

[0/ 5] ما يأتي في محله من قول رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم خطب الناس في مسجد الخيف نضّر اللَّه عبداً سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها من لم يسمعها فربّ حامل فقه غير فقيه، وربّ حامل فقه إلي من هو أفقه منه ...[5] ورواه الصدوق في خصاله عن أبيه عن سعد عن أحمد البرقي عن البزنطي عن حماد بن عثمان عن عبداللَّه بن أبي يعفور عن الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله و سلم.

[0/ 6] ما يأتي في ترجمة زرارة من قوله عليه السلام: لولا زرارة ونظرائه لاندرست أحاديث ابي. وما ورد في حق زرارة ومحمدبن مسلم وليث و بريد.[6]

[0/ 7] ما ورد بأسانيد لايبعد الإطمينان بصدور بعضها: من حفظ اربعين حديثا بعثه‌


[1] . الكافي: 1/ 330، وسائل الشيعة: 27/ 138 و الغيبة للشيخ الطوسي/ 243.

[2] . وسائل الشيعة: 27/ 145 و رجال للكشي/ 337.

[3] . وسائل الشيعة: 27/ 147 و رجال الكشي/ 490 و بحارالانوار: 2/ 251.

[4] . وسائل الشيعة: 27/ 102، بحارالانوار: 2/ 150، رجال النجاشي/ 447.

[5] . الكافي: 11/ 403 وسائل الشيعة: 27/ 89، الخصال: 1/ 149.

[6] . رجال الكشي/ 136 و وسائل الشيعة: 27/ 144.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست