responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 89

اللَّه يوم القيامة فقيها عالما[1] وللحديث الفاظ واسانيد. ص 240 الى ص 244.

[0/ 8] ما تقدم في عنوان عبدالملك بن جريج (جريح) من إرجاع الامام، اسماعيل إليه في أحكام المتعة، مع انه من علماء العامة ظاهراً فتأمل.

[0/ 9] ما يأتي في عنوان يحيى ابي بصير عن الصادق عليه السلام في جواب من قال: ربما احتجنا ان نسأل عن الشي‌ء فمن نسأل؟ عليك بالاسدي يعني أبا بصير.[2]

[0/ 10] وما يأتي عن الكافي من رواية وهيب ان عمروبن الياس قال لابي بصير في مسألة من الزكاة: فهل عندك فيه رواية فقال: نعم سألت ابا جعفر عليه السلام ...[3]

[0/ 11] وما يأتي عن التهذيب والفقيه من اعتماد ابن ابي عمير على رواية ذريح في عدم أخذ دينه ممن باع داره. ولاحظ باب الميراث ايضا.

[0/ 12] رجال الكشي: محمّدبن قولويه، عن سعد، عن احمد بن محمد ابن عيسى، عن عبداللَّه الحجّال، عن العلاء، عن ابن أبي يعفور، قال: قلت لأبي عبداللَّه عليه السلام: إنّه ليس كلٌّ ساعة ألقاك ولا يمكن القدوم، ويجي‌ء الرجل من أصحابنا فيسألني وليس عندي كلّ مايسألني عنه، قال: فما يمنعك من محمّد بن مسلم الثقفيّ؟ فإنّه قد سمع من أبي وكان عنده وجيهاً.[4]

[0/ 13] رجال الكشي: حمدويه، عن ابن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن شعيب العقرقوفيّ قال: قلت لأبي عبداللَّه عليه السلام: ربّما احتجنا أن نسأل عن الشي‌ء فمن نسأل؟ قال:

عليك بالأسديّ- يعني أبا بصير.[5]

[0/ 14] وما يأتي من اعتماد حسن بن سماعة و جميل على خبرالواحد في مسألة الخيار والنفقة كما عن الكافي والتهذيب‌

اقول: وما تقدم في تضاعيف الكتاب وما يأتي لاسيما في باب ترجيح الروايات‌


[1] . وقال المجلسي: هذا المضمون مشهور مستفيض بين الخاصة والعامة، بل قيل إنّه متواتر. بحارالانوار: 2/ 156.

[2] . وسائل الشيعة: 27/ 142، بحارالانوار: 2/ 149 و رجال الكشي/ 171.

[3] . الكافي: 3/ 554.

[4] . رجال الكشي/ 161- 162.

[5] . رجال الكشي/ 171.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست