اللَّه يوم القيامة فقيها عالما[1]
وللحديث الفاظ واسانيد. ص 240 الى ص 244.
[0/
8] ما تقدم في عنوان عبدالملك بن جريج (جريح) من إرجاع الامام، اسماعيل
إليه في أحكام المتعة، مع انه من علماء العامة ظاهراً فتأمل.
[0/
9] ما يأتي في عنوان يحيى ابي بصير عن الصادق عليه السلام في جواب من
قال: ربما احتجنا ان نسأل عن الشيء فمن نسأل؟ عليك بالاسدي يعني أبا بصير.[2]
[0/
10] وما يأتي عن الكافي من رواية وهيب ان عمروبن الياس قال لابي بصير في
مسألة من الزكاة: فهل عندك فيه رواية فقال: نعم سألت ابا جعفر عليه السلام ...[3]
[0/
11] وما يأتي عن التهذيب والفقيه من اعتماد ابن ابي عمير على رواية ذريح
في عدم أخذ دينه ممن باع داره. ولاحظ باب الميراث ايضا.
[0/
12] رجال الكشي: محمّدبن قولويه، عن سعد، عن احمد بن محمد ابن عيسى، عن عبداللَّه
الحجّال، عن العلاء، عن ابن أبي يعفور، قال: قلت لأبي عبداللَّه عليه السلام: إنّه
ليس كلٌّ ساعة ألقاك ولا يمكن القدوم، ويجيء الرجل من أصحابنا فيسألني وليس عندي
كلّ مايسألني عنه، قال: فما يمنعك من محمّد بن مسلم الثقفيّ؟ فإنّه قد سمع من أبي
وكان عنده وجيهاً.[4]
[0/
13] رجال الكشي: حمدويه، عن ابن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن شعيب العقرقوفيّ قال: قلت
لأبي عبداللَّه عليه السلام: ربّما احتجنا أن نسأل عن الشيء فمن نسأل؟ قال: