responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 457

8- أخلاقه وسيره صلى الله عليه و آله و سلم‌

[749/ 1] فروع الكافي‌: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضّال عن ابن بكير عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان رسول يعجبه الذراع.[1]

[750/ 2] وعنه عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن عبداللَّه بن سنان عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: كانت لرسول اللَّه مُمَسَّكَة اذا هو توضّأ أخذها بيده وهي رَطْبَة فكان اذا خرج عرفوا أنّه رسول اللَّه برائحته.[2]

[751/ 3] وعن علي عن أبيه عن ابن ابي عمير عن أبي أيّوب الخزّاز عن محمد بن مسلم قال: ان العقرب لَدَغَتْ رسولَ اللَّه فقال: لعنكِ اللَّه فما تبالين مؤمناً آذيت أم كافرا، ثم دعا بالمِلْح فَدَلَكه فَهَدَاتْ. ثم قال أبو جعفر عليه السلام: لو يعلم الناس ما في الملح، ما بغوا معه در [تر] ياقا.[3]

[752/ 4] وعن العدة عن البرقي عن أبيه وعمرو بن ابراهيم جميعاً عن خلف بن حمّاد عن يعقوب بن شعيب عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: لدغت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله عقربٌ فنفضها و قال:

لعنك اللَّه فما يسلم منك مومن ولا كافر ثم دعا بالملح فوضعه على موضع اللَّدْغَةِ ثم عَصَرَه بإبهامه حتى ذاب، ثم قال: لو يعلم الناس ما في الملح ما احتاجوا معه الى ترياق (درياق- خ).[4]

[753/ 5] وعن علي عن أبيه ومحمدبن اسماعيل عن الفضل بن شاذان جميعا عن ابن أبي عمير وصفوان عن معاوية بن عمار عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: ... ان النبي صلى الله عليه و آله مَدَّيده إلى الحجر فَلَسَعَتْهُ عقرب فقال لعنك اللَّه لا بَرّاً تَدَعِيْنَ ولا فاجرا[5] ....

[754/ 6] روضة الكافي‌: عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن عليّ بن الحكم، عن معاوية بن وهب، عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: ما أكل رسول اللَّه متكئاً مُنْذُ بعثه‌


[1] . البحار: 16/ 287 والكافي: 6/ 315.

[2] . الكافي: 6/ 515.

[3] . الكافي: 6/ 327 بحارالانوار: 16/ 291.

[4] . الكافي: 6/ 327 بحارالانوار: 16/ 291.

[5] . البحار: 16/ 192 والكافي: 4/ 363.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست