responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 291

[0/ 8] الكافي‌: عن علي عن محمد بن عيسى عن يونس عن هارون بن خارجة عن زيد الشحام عن ابي عبداللَّه عليه السلام قال: سمعته يقول: ان العبد اذا سجد فاطال السجود نادى ابليس: ياويله اطاع وعصيت وسَجَدَو أبَيْتُ.[1]

[0/ 9] الخصال‌: عن ابيه عن احمد بن محمد عن محمد البرقي عن عبدالرحمن بن محمد العزرمي عن ابي عبداللَّه عليه السلام يقول: قال ابليس لعنه اللَّه: ما أعياني في ابن آدم فلم يعيني عنه واحدة من ثلاثة: أخذ مال من غير حلّه، أو منعه من حقّه، أو وضعه في غير وجهه.[2]

[455/ 10] وعنه عن سعد بن عبداللَّه عن محمد بن عيسى اليقطيني عن القاسم بن يحيى عن حده الحسن عن ابي بصير ومحمد بن مسلم عن ابي عبداللَّه عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال: قال اميرالمؤمنين عليه السلام: ... اذا اراد أحدكم ان يأتي أهله فليتوق أوّل الأهلّه وأنصاف الشهور، فإن الشيطان يطلب الولد في هذين الوقتين، والشياطين يطلبون الشرك فيهما فيجيئون ويحبلون.[3] اقول: في الرواية مطالب لا سبيل لنا الى جوابها.

[0/ 11] رجال الكشي‌: سعد عن احمد بن محمد عيسى عن الحسين بن سعيد عن ابن ابي عمير عن هشام بن الحكم عن ابي عبداللَّه عليه السلام: قال: إنّ بنانا والسري وبزيعاً لعنهم اللَّه، ترائا لهم الشيطان في أحسن ما يكون صورة آدمى من قرنه إلى سُرّته.[4] وتقدّم تمام الخبر في كتاب الرجال عليه السلام.

[0/ 12] وعنه عن احمد بن محمد عن ابيه والحسين بن سعيد عن ابن ابي عمير ومحمد بن عيسى عن يونس وابن ابي عمير عن محمد بن عمر بن أذينة عن بريد بن‌معاوية قال: كان حمزة بن عمارة البربري لعنه اللَّه يقول لأصحابه: إنّ ابا جعفر عليه السلام يأتيني في كل ليلة ... فقال (ابوجعفر) كذب عليه لعنة اللَّه ما يقدر الشيطان ان يتمثّل في صورة نبيّ ولا وصي نبي.[5]


[1] . المصدر: 60/ 221 و الكافي: 2/ 77.

[2] . بحار الانوار: 60/ 223 والخصال: 1/ 132.

[3] . بحارالانوار: 59/ 54 و الخصال: 2/ 636.

[4] . بحارالانوار: 72/ 213.

[5] . المصدر: 72/ 214.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 291
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست