responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : توحيد اسلامى و نظرى بر وهابيت نویسنده : ناشناخته    جلد : 1  صفحه : 52

چرا وهابى‌ها بر خلاف اعتراف خود آن را شرك مى‌دانند؟ جبرئيل هم بر اساس قدرت خود از ابراهيم خواست از او حاجت خود را بخواهد و وهابى مذكور آن را تجويز كرد پس چرا يك بام و دو هوا؟!!!.

تا اينجا معلوم شد كه اگر تمام بافته‌هاى اين وهابى را قبول كنيم (يعنى كبرا مسلم باشد) در مورد توسل و استشفاع و طلب مدد و فرياد رسى و استغاثه از ارواح انبيا عليهم السلام مورد ندارد (يعنى صغرا مسلم نيست).

جواب تفصيلى‌

جواب مطلب اول‌

در جواب مطلب اول كه مى‌گويد كفار آن زمان توحيد در خالقيت و رازقيت خداوند را قبول داشته‌اند، مى‌گوييم چنين نيست بلكه آنان مختلف العقيده بوده‌اند.

1- قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَ أَبْصارَكُمْ وَ خَتَمَ عَلى‌ قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ‌ (الأنعام: 46).

2- قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ ... (توبه: 29).

3- الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَ نِفاقاً ... وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ... (توبه: 97- 99).

4- قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ‌ (يونس: 59).

5- خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعالى‌ عَمَّا يُشْرِكُونَ‌ (النحل: 3).

6- أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُرَكاءَ ... (يونس: 66).

7- أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ‌ لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا (الأنبياء: 21 و 22).

8- أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ؛ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَ ما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ‌ (الشعراء: 7 و 8).

نام کتاب : توحيد اسلامى و نظرى بر وهابيت نویسنده : ناشناخته    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست