[363]
عوالي اللئالي، ابن أبي جمهور الأحسائي: 1/ 322، الباب الأول في الأحاديث المتعلقة
بأبواب الفقه/ ح59. ونصه: «من صلى ركعتين ولم يحدث فيهما نفسه بشيء من أمور الدنيا
غفر الله له ذنوبه».
[365]:
أنظر: روضة الواعظين، الفتال النيسابوري: 2/ 317، مجلس في ذكر فضائل الصلاة.
[366]
المحاسن، البرقي: 1/ 261، باب 33 النية، ذيل الحديث. وفيه النص: «لا يقبل الله
صلاة عبد لا يحضر قلبه مع بدنه». وورد كما في المتن في المحجة البيضاء، الفيض
الكاشاني: 1/ 359، كتاب أسرار الصلاة، فضيلة الخشوع و معناه.