(1) و له في اللغة معانٍ مختلفة ذاتاً؛ بحيث لا يعقل فيها الاشتراك المعنوي.
كما أنّ القول: بالاشتراك اللفظي في جميع موارد استعمال لفظة «الأرش» [1]، غير ظاهر، و لا وجه لإرجاع الكلّ- بالتكلّف البارد إلى معنًى واحد فيما أمكن [2]، و القول بالمجاز فيما لا يمكن [3]، كما لا داعي للقول: بالاشتراك فيما يكون له جامع قريب عرفي [4].
و كيف كان: لا إبهام في معناه المراد منه في المقام في النصّ و الفتوى، فإنّه عبارة عن التفاوت الذي يكون بين الصحيح و المعيب.
و بعبارة اخرى: ما يردّ لجبر ما أخذه بلحاظ وصف الصحّة،