اللبن و الخدمة غير معلوم، لو لم نقل إنّه معلوم العدم.
و أمّا المنافع التي استوفاها غير القابض، أو تلفت تحت يده، فربّما يأتي الكلام فيها في تعاقب الأيادي [1].
[1] يأتي في الجزء الثاني: 440.