responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 18  صفحه : 16
قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: طلب العلم فريضة على كل مسلم فاطلبوا العلم من مظانه، واقتبسوه من أهله الحديث.
[29] أحمد بن أبي عبد الله في (المحاسن) عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون، عن عبد الرحمن بن الحجاج قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن مجالسة أصحاب الرأي فقال: جالسهم وإياك عن خصلتين تهلك فيهما الرجال: أن تدين بشئ من رأيك، أو تفتي الناس بغير علم.
[30] وعن علي بن حسان، عمن حدثه، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث إن من حقيقة الايمان ان لا يجوز منطقك علمك.
[31] وعن محمد بن عيسى، عن جعفر بن محمد بن أبي الصباح، عن إبراهيم ابن أبي سماك، عن موسى بن بكر قال: قال أبو الحسن عليه السلام: من أفتى الناس بغير علم لعنته ملائكة الأرض وملائكة السماء.
(33115) [32] وعن أبيه، عن فضالة بن أيوب، عن إسماعيل بن أبي زياد، عن أبي عبد الله، عن أبيه عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أفتى الناس بغير علم لعنته ملائكة السماء والأرض وعن أبي عبد الله الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن الحسين بن أبي العلا، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام مثله.
[33] الحسن بن علي بن شعبة في (تحف العقول) عن النبي صلى الله عليه وآله قال: من أفتى الناس بغير علم فليتبوء مقعده من النار.
[34] وعن أمير المؤمنين عليه السلام في وصيته لكميل بن زياد قال، يا كميل


[29] المحاسن: ص 205 - ح 56
[30] المحاسن: ص 205 - ح 57
[31] المحاسن: ص 205 - ح 58
[32] المحاسن: ص 205 ح 59 المحاسن: ص 205 - في ذيل حديث فضالة بن أيوب.
[33] تحف العقول ص 41. وفيه: لعنته ملائكة السماء والأرض.
[34] تحف العقول ص 175 - س 7، وفيه: يا كميل لو لم يظهر نبي، وكان في الأرض
مؤمن تقى لكان في دعائه إلى الله مخطئا أو مصيبا، بل والله مخطئا حتى ينصبه الله لذلك ويؤهله له
يا كميل الدين لله، فلا يقبل الله من أحد القيام به الا رسولا أو نبيا أو وصيا (الوصية).


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 18  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست