[1]. رواه الشيخ في التهذيبين إلى هنا و لعلّ
الباقي من كلام المصنّف، و قال الشيخ لا ينافى الخبر ما رواه الحسين بن سعيد عن
عبد اللّه بن بحر عن رجل، عن زرارة قال:« قلت:
السمك يثب من الماء فتقع على الشط
فتضطرب حتّى تموت؟ فقال: كلها» لان النهى في الأول انما توجّه الى ما يموت في
الماء، و هذا الخبر يتضمّن أن السمكة تخرج حيّة ثمّ تموت.
[2]. طريق المصنّف الى محمّد الخثعميّ ضعيف
بزكريّا المؤمن، و رواه الكليني أيضا في الضعيف بمعلّى بن محمّد، و رواه الشيخ في
الصحيح عنه ج 2 ص 339 من التهذيب.
[3]. الكنعت- كجعفر-: ضرب من السمك له فلس ضعيف
يحتك بالرمل فيذهب عنه ثمّ يعود.
[4]. رواه الشيخ في التهذيب ج 2 ص 358 في الصحيح.
و الكليني أيضا ج 6 ص 339.
[5]. في اللغة خصى يخصى خصاء صيره خصيا، و الخصى
الذي سلت خصيتاه، و الاخصاء جعل الحيوان خصيا. و قيل عدم اجابته يشعر بالكراهة، و
يمكن تخصيص الكراهة بغير ما هو معد للاكل.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 341