[1]. في طريق المصنّف إليه الحكم بن مسكين و هو
مجهول الحال، و رواه الشيخ( ره) في التهذيبين و في طريقه القاسم بن محمّد الجوهريّ
و هو واقفى و لم يوثق.
[2]. أقول في قبال هذه الأخبار أخبار تدلّ على عدم
حلية ذبائح أهل الكتاب راجع التهذيبين و حمل الشيخ أخبار الاباحة أولا على حال
الضرورة دون حال الاختيار لان عند الضرورة تحل الميتة فكيف ذبيحة من خالف الإسلام
و استدلّ بصحيحة زكريا بن آدم قال: قال لي أبو الحسن عليه السلام:« انى أنهاك عن
ذبيحة كل من كان على خلاف الذي أنت عليه و أصحابك الا في وقت الضرورة إليه». و
ثانيا على التقية و قال: ان جميع من خالفنا يرى اباحة ذلك.
[3]. هو الحسين بن عثمان الاحمسى الثقة و لم يذكر
المؤلّف طريقه إليه، و رواه الكليني في الكافي ج 6 ص 240 في الحسن كالصحيح.
[4]. طريق المصنّف الى الحسين بن المختار صحيح و
هو ثقة، و ثقة المفيد و على بن-- الحسن بن فضال، و أمّا الحسين بن عبيد اللّه
فمشترك، و في الكافي و بعض نسخ التهذيب« الحسين ابن عبد اللّه» و لعله الارجانى، و
في الاستبصار و بعض نسخ التهذيب« الحسن بن عبد اللّه» و هو اما الارجانى المذكور و
الا فهو مجهول الحال.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 331