[1]. أي ليس لهذه البيوت منع عن الدخول يعنى ليس
لها باب فهل يحتاج الى الاستيذان لدخول الدار أم لا و يجوز الدخول.
[2]. إشارة الى قوله تعالى« يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَ
تُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها»
[3]. يحتمل كون ذلك بطريق المصالحة أو الاجارة أو
التقبل.( سلطان).
[4]. لعل وجهه أن مال الاجارة أو المصالحة حينئذ
في الحقيقة هو مائتا درهم و هو معلوم لا جهالة فيه و يكون الخراج من قبيل سائر
المئونات التي على المستأجر و يزيد و ينقص فلا بأس بجهالته و احتماله الزيادة و
النقصان كسائر المئونات( سلطان) و احتمل بعض أن يكون فاعل زاد و نقص هو الحاصل.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 244