[1]. هو الذي يحرس الزرع و يحفظه، و في بعض النسخ«
الخارص» بالمعجمة و الصاد و هو الذي يخرص الثمرة أي يقدرها، و صوّبه بعض لكن في
الكافي كما في المتن.
[2]. معافارة و أمّ جعرور: ضربان رديان من أردى
التمر.( مجمع البحرين).
[3]. العذق: النخلة بحملها، و القنو من النخلة و
العنقود من العنب( القاموس) و الى هنا مأخوذ من خبر معاوية بن شريح و خبر الفضلاء:
محمّد بن مسلم و أبي بصير و زرارة المرويين في الكافي ج 3 ص 564 و 565.
[4]. كما في قرب الإسناد في حديث البزنظى عن الرضا
عليه السّلام قال:« من الإسراف في الحصاد و الجداد أن يصدّق الرجل بكفّيه جميعا
قال و كان أبى عليه السلام إذا حضر حصد شيء و من هذا فرأى أحدا من غلمانه يصدق
بكفّيه صاح به و قال: أعطه بيد واحدة القبضة بعد القبضة و الضغث بعد الضغث من
السنبل- الحديث» و رواه العيّاشيّ في التفسير ج 1 ص 379.
[5]. من ضحّى يضحى تضحية أي لا تذبح الاضحية
بالليل« وَ لا تُبَذِّرْ» من البذر و بذر الحب بذرا ألقاه في الأرض للزراعة.
[6]. الخبر في الكافي ج 3 ص 565 بسند قوى مع زيادة
و اختلاف في اللفظ. و فيه« فقلت: ما الْقانِعَ وَ الْمُعْتَرَّ؟ قال: القانع الذي يقنع بما
أعطيته، و المعتر الذي يمر بك فيسألك-» الخ.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 47