[1]. في بعض النسخ« فما لبثت أن هلك» و الظاهر أن
الرجل كان من المخالفين و أراد قتله و لهذا جوز له الدعاء بالهلاك الا أن يقصد
بقطع الاثر الظلم، و يحتمل جواز الدعاء على الظالم مطلقا بالهلاك لعدم الاستفصال،
و الأولى الدعاء برفع ظلمه و هدايته فهو أسرع اجابة فيما جربناه.( م ت).
[2]. المظلمة: ما يظلم الرجل و ما تطلبه عند
الظالم و هو اسم ما اخذ منك.( م ت).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 559