[1]. لم يذكر النية لظهورها و لان المراد بالتكبير
تكبيرة الافتتاح و هي لا يكون الا بعد النية( مراد) و قوله« صلى مستلقيا» حمل على
ما إذا لم يقدر على الاضطجاع لانه لا خلاف ظاهرا في تقديم الاضطجاع. و في تقديم
الايمن على الايسر خلاف.
[2]. قيل: يدل على عدم وجوب التسليم و يحتمل أن
يكون الانصراف إشارة الى التسليم.