عَلَيْهِ شَيْئاً مِنَ الْمِلْحِ، ثُمَّ اكْبُبْهُ عَلَى الْبَصَلِ وَ الزَّيْتِ وَ اقْلِهِ وَ كُلْ مِنْهُ، قَالَ إِسْحَاقُ: فَفَعَلْتُ فَكُنْتُ لَا أُرِيدُ مِنْهُنَّ شَيْئاً إِلَّا نِلْتُهُ.

[2875] 2- وَ عَنْهُ فِي حَدِيثٍ قَالَ: الْكُحْلُ، يَزِيدُ فِي الْمُبَاضَعَةِ [1] وَ الْحِنَّا، يَزِيدُ فِيهَا.

[2876] 3- قَالَ: وَ قَالَ (عليه السلام): اللَّبَنُ الْحَلِيبُ، نَافِعٌ لِمَنْ تَغَيَّرَ عَلَيْهِ مَاءُ الظَّهْرِ.

[1] 2- طب الائمة (عليهم السلام)، 130، للجماع.

صدر الحديث فى الكافى، 6/ 494، كتاب الزّى و التجملّ، باب الكحل، الحديث 8.

الوافى، 6/ 690، الجزء 4، الباب 76، باب الكحل، الحديث 7.

مكارم الاخلاق، 46، الفصل 12، فى التكحل و التدهن.

الوسائل، 2/ 98، كتاب الطهارة، الباب 54، باب استحباب الكحل للرجل و المرأة، الحديث 3 [1601].

البحار، 104/ 83، الباب 1، باب كيفية نشوء الولد، الحديث 35.

البحار، 76/ 95، الباب 7، باب الاكتحال و آدابه، الحديث 11.

فى طب الائمة (عليهم السلام) و البحار: 104، بدل «المباضعة»: «المضاجعة».

فى الوافى، بيان: المباضعة المجامعة.

فى الوسائل: عن الكافى، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضّال، عن بعض اصحابنا، عن أبى عبد اللّه (عليه السلام)، قال: الكحل يزيد فى المباضعة.

فى البحار: 76: الكحل يزيد فى المباضعة.

[2] 1 اى قوة الجماع، سمع منه (م).

[3]- طب الائمة (عليهم السلام)، 130، للجماع.

الكافى، 6/ 337، كتاب الاطعمة، باب الالبان، الحديث 8.

المحاسن، 2/ 492، كتاب المآكل، الباب 73، باب الالبان، الحديث 583.

المحاسن، 2/ 493، كتاب المآكل، الباب 73، باب الالبان، الحديث 584.

الوافى، 19/ 349.

الوسائل عن المحاسن، 25/ 112، كتاب الاطعمة و الاشربة، الباب 56، من ابواب الاطعمة المباحة، الحديث 4 [31357].

و نظيره فى الوسائل، 25/ 111، كتاب الاطعمة و الاشربة، الباب 56، من ابواب الاطعمة المباحة، الحديث 2 [31355].

البحار، 104/ 83، الباب 1، باب كيفية نشوء الولد، الحديث 36.

فى طب الائمة (عليهم السلام): ... نافع لمن نفر عليه ماء الظهر.