هذا و قد ذكر أيضا فى صفحة وضعها لوفيات جماعة من الأعيان تاريخ وفات ابن الفارض سنة ستّ و عشرين و ستّمأة فليلاحظ[1].
ثمّ من العجب ما نسب إليه فيما تقدّم قصيدة: بآل محمّد عرف الصّواب. مع أنّها من قدماء ما أنشد فى مديح أهل البيت عليهم السّلام و قد تقدّم فى ترجمة علىّ بن عبد اللّه