فكـم مـن غليلٍ لايزال بصدرها *** مقيماً ، وما بثّت إليّ الشّكاويا
ستعرف عـن مسودّة المتن مابها *** وتعلم عن محمرة العين مابيا
وديعة كنز العرش عـادت لدارها *** وقرّت ولكـن سلّبتني قراريا
على زفرات الحزن نفسي حبيسة *** فياليتها قـد رافقت زفـراتيا