responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 448
حريز قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول أدنى العقوق وذكر مثله.
1579 (24) كا 349 ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد (السلمي كا) عن أبيه عن جده عن أبي عبد الله عليه السلام قال لو علم الله شيئا أدنى من أف لنهى عنه وهو من (العقوق وهو خ - ك) أدنى العقوق ومن العقوق أن ينظر الرجل إلى (1) والديه فيحد (2) النظر إليهما. ك 192 ج 15 - الحسين بن سعيد الأهوازي في كتاب الزهد عن إبراهيم بن أبي البلاد عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
1580 (25) العياشي 285 ج 2 - عن جابر بن أبي جعفر عليه السلام في قول الله (اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما) قال هو أدنى الأدنى حرمه الله فما فوقه.
1581 (26) الجعفريات 178 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أحزن والديه فقد عقهما. فقيه 269 ج 4 - في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام مثله.
1582 (27) فقيه 369 ج 3 العلل 479 العيون 91 ج 2 - بإسناده المتقدم في باب (16) كيفية الوضوء عن محمد بن سنان عن أبا الحسن عليه السلام فيما كتب من جواب مسائله حرم الله تبارك وتعالى عقوق الوالدين لما فيه من الخروج من التوقير (3) لله عزو جل والتوقير للوالدين (وتجنب - العلل - العيون) كفر (4) النعمة وابطال الشكر وما يدعو في (5) ذلك إلى قلة النسل وانقطاعه لما في العقوق من قلة توقير الوالدين والعرفان بحقهما وقطع الأرحام والزهد من الوالدين في الولد وترك التربية لعله ترك الولد برهما.
1583 (28) ك 194 ج 15 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال لا تقوم الساعة حتى يتمنى أبو الخمسة أن يكونوا أربعة و

[1] إلى أبويه يحد - ك (2) حد بصره اليه: حدقه اليه ورماه به.
[3] التوفيق - العلل عن التوفيق - عيون من التوقير لطاعة الله - العلل - العيون (4) وكفران - فقيه (5) من - فقيه - العلل
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست