responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 447
1576 (20) الجعفريات 186 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله إياكم ودعوة الوالد فإنها ترفع فوق السحاب حتى ينظر الله تعالى إليها فيقول ارفعوا إلى حتى استجيب له فإياكم ودعوة الوالد فإنها أحد من السيف.
1577 (21) البصائر 243 - حدثنا محمد بن عبد الجبار عن الحسن بن الحسين عن أحمد بن الحسن الميثمي عن إبراهيم بن مهزم قال خرجت من عند أبي عبد الله عليه السلام ليلة ممسيا فأتيت منزلي بالمدينة وكانت أمي معي فوقع بيني وبينها كلام فاغلظت لها فلما ان كان من الغد صليت الغد وأتيت أبا عبد الله عليه السلام فلما دخلت عليه فقال لي مبتدئا يا أبا مهزم مالك وللوالدة أغلظت في كلامها البارحة اما علمت ان بطنها منزل قد سكنته وان حجرها مهدا قد غمزته (1) وثديها وعاء قد شربته قال قلت بلى قال فلا تغلظ لها.
1578 (22) ك 195 ج 15 - الشهيد رضي الله عنه في الدرة الباهرة عن أبي الحسن الثالث عليه السلام أنه قال العقوق ثكل من لم يثكل وقال عليه السلام العقوق يعقب القلة ويؤدى إلى الذلة.
1579 (23) كا 348 ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن سنان عن حديد بن حكيم كا 349 ج 2 - أبو على الأشعري عن أحمد بن محمد عن محسن بن أحمد عن أبان بن عثمان عن حديد بن حكيم عن أبي عبد الله عليه السلام قال أدنى العقوق أف ولو علم (2) الله عز وجل (ان - عياشي) شيئا أهون منه لنهى عنه العيون 44 ج 2 - بالاسناد المتقدم في باب (22) حرمة الزكاة المفروضة على من انتسب إلى هاشم بأبيه من أبواب من يستحق الزكاة عن داود بن سليمان الفراء عن علي بن موسى الرضا عليه السلام عن موسى بن جعفر عن جعفر بن محمد عليهم السلام أنه قال أدنى العقوق وذكر مثله. صحيفة الرضا عليه السلام 225 - باسناده قال حدثني أبي عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال أدنى العقوق وذكر مثله. العياشي 285 ج 2 - عن

[1] الغمز: العصر والكبس باليد (2) ولو علم الله أيسر منه - كا الثاني.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 447
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست