responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 442
رب من هذه الذي قد أظله عرشك فقال هذا كان بارا بوالديه ولم يمش بالنميمة.
وفى رواية ابن مسلم (1) من باب (29) قضاء الدين عن الأبوين من أبواب الدين قوله عليه السلام ان العبد ليكون بارا بوالديه في حياتهما ثم يموتان فلا يقضى عنهما الدين ولا يستغفر لهما فيكتبه الله عاقا الخ وقوله عليه السلام ان أحببت ان يزيد الله في عمرك فسر أباك وقال البر يزيد في الرزق وفى رواية الراوندي (2) قوله عليه السلام فيصوم عنهما بعد موتهما ويصلى عنهما ويقضى عنهما الدين فلا يزال كذلك حتى يكتب بارا ويكون بارا في حياتهما فإذا ماتا لا يقضى دينهما ولا يبرهما بوجه من وجوه البر فلا يزال كذلك حتى يكتب عاقا، وفى رواية حنان (3) قوله هل يجزى الولد والده فقال ليس له جزاء إلا خصلتين يكون الوالد مملوكا فيشتريه ابنه فيعتقه أو يكون عليه دين فيقضيه عنه وفى رواية السكوني (4) قوله صلى الله عليه وآله سيد الأبرار يوم القيامة رجل بر والديه بعد موتهما. وفي رواية ابن سنان (1) من باب (37) صحة العتق بالإشارة من أبواب العتق قوله عليه السلام ليس للمرأة مع زوجها أمر في عتق ولا صدقة (إلى أن قال) الا في زكاة أو بر والديها. وفى رواية جابر (4) من باب (7) جملة ما ينبغي اختياره واجتنابه من صفات النساء من أبواب التزويج قوله عليه السلام ان من خير رجالكم البر بوالديه.
وفى رواية ابن مسلم (2) من باب (29) وجوب تمكين المرأة زوجها من نفسها من أبواب مباشرة النساء قولها من أعظم الناس حقا على الرجل قال صلى الله عليه وآله والده (والداه - خ).
وفى رواية عبيد (43) من باب (1) تحريم الزناء من أبواب نكاح المحرم قوله عليه السلام بروا آبائكم يبركم أبناؤكم ولاحظ باب (63) استحباب إعانة والدين ولدهما على برهما. ويأتي في الباب التالي وما يتلوه ما يناسب الباب.
(73) باب استحباب بر الخالة فإنها بمنزلة الأم.
1556 (1) كا 162 ج 2 - (الحسين بن محمد عن معلى بن محمد وعلي بن محمد بن صالح بن أبي حماد جميعا - معلق) عن الوشاء عن أحمد بن عائذ عن أبي
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 442
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست