فهرس الرسالة الصفحة 151
خفيفة لاتضر بالحائط ضراراً إلاّ بإذن صاحبه. [1]
4ـ روي عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال: لاضرر ولاضرار فكلّ ما كان مشتركاً وهو ممّا يصحّ قسمته من غير ضرر يتعلّق بأحد الشراك فطلب بعضهم أو جميعهم القسمة قسمه ذلك بينهم. [2]
وليراجع: المبسوط: 3/114.
والجواهر: 26/309، 313، 314، 315.
والمغني: 5/133.
21ـ المضاربة:
ليراجع: الجواهر: 26/388و396.
والمغني: 5/139و155.
22ـ المزارعة والمساقاة:
ليراجع: المبسوط: 3/263.
والجواهر: 27/20، 22، 23، 27، 28، 75، 80، 84، 95.
23ـ الوديعة:
ليراجع: الغنية: 78.
والجواهر: 27/102، 105، 123، 126، 134.
(2) المهذّب، ج2، 573.