و زاد الشيخ الأمين الكاظمي رحمه اللّه في مشتركاته [2]التمييز برواية محمّد بن أبي حمزة الثمالي،و فضالة بن أيوب،و عبد اللّه بن المغيرة، و الحسن بن محبوب،عنه.
و زاد في جامع الرواة [3]رواية أحمد بن محمّد بن أبي نصر،و القاسم بن محمّد الجوهري،و الحسن أو الحكم بن مسكين،و الحسن بن علي الوشاء، و الحسن بن علي بن أبي حمزة،و إبراهيم بن هاشم،و الفضل بن شاذان، و يونس بن عبد الرحمن،و صالح بن عقبة،و أبي الجهم،و علي بن الحكم، و سليمان الدهّان،و عثمان بن عيسى،و حمّاد بن عثمان،و مروك بن عبيد، و سهل بن زياد،و أبي جميلة،عنه.
و إن شئت العثور على مواضع رواية هؤلاء عنه،فراجع جامع الرواة.
و حيث يعسر التمييز،فالظاهر عدم الإشكال،كما نبّه عليه الكاظمي رحمه اللّه لأنّ من عداه لا أصل له و لا رواية.
بقي هنا شيء و هو:إنّ الكاظمي رحمه اللّه قال في مشتركاته [4]:إنّ في الكافي [5]في أوّل باب صوم المتمتّع إذا لم يجد الهدي:عدّة من أصحابنا،عن أحمد بن محمّد،و سهل بن زياد-جميعا-عن رفاعة بن موسى..و هو سهو،