[2]
-و راجع:غيبة الشيخ النعماني:35،و صفحة:36،و عيون أخبار الرضا عليه السلام:131،و صفحة:132،و:238،و:239..و اصول الكافي 479/1.. و غيرها،و علل الشرائع:45،و 53..و موارد اخرى،و الخصال 47/2،و صفحة: 48،و معاني الأخبار:19،و صفحة:20..و أحاديث كثيرة اخرى،و أمالي الشيخ الطوسي رحمه اللّه:44،و:112-114،و مناقب آل أبي طالب 102/1-106، و كشف الغمة 10/1-20،و إعلام الورى:13[47/1 طبعة مؤسسة آل البيت عليهم السلام]،شرح الشفاء 485/1-500..و غيرها.
[1] لقد نقل العلماء لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أسماء كثيرة،أكثرها لصفات فيه،و قد ورد بعضها مسندا إليه،و آخر نطق الكتاب الكريم بها،كما أنّ من ألقابه ما عدّ من أسمائه و العكس بالعكس..و ما ذكر هنا هو القدر المتيقن من أسمائه صلوات اللّه عليه و على آله. ثمّ لكلّ من هذه الأسماء و الألقاب مداليل لغوية و علل. فمثلا قالوا:إنّ تسميته ب:محمّد صلّى اللّه عليه و آله؛لما اشتمل عليه مسمّاه و هو الجهة؛فإنّه صلّى اللّه عليه و آله محمود عند اللّه و عند ملائكته و عند المرسلين-