[1]
-و عند أهل الأرض-و إن كفر به بعضهم-لما فيه من صفات الكمال المحمودة عند كلّ عاقل. قالوا:و رجل محمود،فإذا بلغ النهاية في ذلك و تكاملت فيه المحاسن فهو: محمّد..و نظائر هذا في كلّ ما ورد له صلوات اللّه عليه و آله من أسماء و ألقاب،و كذا لسائر المعصومين سلام اللّه عليهم أجمعين،و قد كتبت في المقام رسائل كثيرة منها: أسماء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و معانيها لابن فارس المطبوعة في الكويت(بتحقيق ماجد الذهبي)،و لاحظ:زاد المعاد شرح معاني أسمائه صلوات اللّه عليه و آله لابن القيم (تحقيق الشيخ عبد القادر الأرناؤوط،و الشيخ شعيب الأرناؤوط)89/1-97، و جامع الاصول لابن الأثير 223/12 و ما بعدها،و تاريخ الإسلام للذهبي(السيرة): 29-34،و الأخبار الطوال للدينوري:74،و المعرفة و التاريخ للفسوي 291/3.. و ما بعدها..و غيرها.
[1] انظر في نسبه صلوات اللّه عليه و آله:التبيين في أنساب القرشيين:55-71، طبقات ابن سعد 26/1-30،و صفحة:48،تاريخ الطبري 271/2،جامع الاصول 216/12-219،و صفحة:282،السيرة النبوية 1056/4،و المعرفة و التاريخ للفسوي 281/3-291 في تاريخ الرسول صلّى اللّه عليه و آله،و أعيان الشيعة 218/1-306..و غيرها. هذا عدا الكتب الخاصة من العامة،نظير كتب:السيرة النبوية،و تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس للديار بكري..و غيرها.
[2] ذكر الشيخ الصدوق رحمه اللّه في الخصال 85/2 علّة تكنيته صلوات اللّه عليه و آله-