البلاذري فيها أنّها أشارت على النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلم بعد خديجة بنكاح سودة [1].
و كيف كان:فالأنصاريّة روى الطبراني أنّها سألت النبيّ صلّى اللّه عليه و اله عن احتلام المرأة [2]و بعضهم جعل الّتي نزل فيها آية المجادلة أيضا خولة بنت حكيم.
و بالجملة:العنوان في امرأة عثمان بن مظعون محقّق فقط دون ما قال.
خولة بنت عاصم
قال:زوجة هلال بن اميّة الّتي لاعنها ففرّق النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلم بينهما.
أقول:إنّما تفرّد بها ابن مندة و أبو نعيم،و جعل تفسير القمّي الملاعن عويمر ابن ساعدة [3].
خولة بنت قيس
مرّت في خولة بنت ثامر.
خولة بنت الهذيل التغلبيّة
في البلاذري:خطبها النبيّ صلّى اللّه عليه و اله فلمّا حملت إليه هلكت في الطريق قبل وصولها [4].
و زاد الطبري:كانت خالتها خرنق اخت دحية الكلبي،ربّتها [5].
خولة بنت اليمان اخت حذيفة
في الاستيعاب:روت عن النبيّ صلّى اللّه عليه و اله:لا خير في جماعة النساء إلاّ عند ميّت،