أبو عنبة الخولاني
روى الاستيعاب عنه قال:فتلت سبل شعري لأجزّه لصنم لنا فأخّر اللّه تعالى ذلك حتّى جززته في الإسلام،و هو ممّن أكل الدم في الجاهليّة.
أبو عوانة
روى أنّ المشركين أحرقوا عمّارا بالنار،فمرّ عليه النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم و قال:يا نار كوني بردا و سلاما على عمّار،كما كنت على إبراهيم [1].
و روى ابن عيّاش مسندا عنه خبر امّ سليم صاحبة الحصاة في طريقه العامّي، و قال:إنّ الجعابي حكم بحسن ذاك الطريق [2].
و عنونه الخطيب و وثّقه [3].و اسمه:الوضّاح.
أبو عوف البجلي
روى عن الصادق عليه السّلام في الوضوء قبل الطعام في الكافي [4].
أبو عوف البخاري
قال:هو«أحمد بن أبي عوف»المتقدّم.
أقول:قد عرفت ثمّة ما فيه.
أبو عون الأبرش
قال:هو«الحسن بن النضر»المتقدّم.
أقول:عنونه الكشّي،كما هنا.
[1] أنساب الأشراف:167/1.
[2] مقتضب الأثر:18،22.
[3] تاريخ بغداد:490/13.
[4] الكافي:290/6.