responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الرجال نویسنده : التستري، الشيخ محمد تقي    جلد : 1  صفحه : 512

أصفهان بهذه القصيدة في إحكامها و كثرة فوائدها».

أقول:بل فيه«غلبكم»لا«عليكم»و مثله الايضاح.

و في النجاشي«بشر بن البطّال»لا«بشر البطّال»و فيه«إلى غزو»لا «غزوة»كما قال و صدّقه الإيضاح في باب محمّد.

و خلط ابن داود،فنقل«الرحّال»الّذي وصف راويه وصفا له،فقال:

«أحمد بن علويّة الأصفهاني الرحّال-بالحاء المهملة و التضعيف-[لم،كش] سمّي الرحّال،لأنّه رحل الخ».

ثمّ إنّ رجال الشيخ قال.هنا فيه:«المعروف بابن الأسود»و قال النجاشي في طريق إبراهيم الثقفي فيه:«المعروف بأبي الأسود»كما أنّ رجال الشيخ هنا قال:«روى عنه الحسين بن محمّد بن عامر»و النجاشي ثمّة أنهى طريقه إليه بمحمّد بن الحسين.ثمّ عدم عنوان الفهرست له مع قوله في رجاله:

«و له دعاء الاعتقاد تصنيفه»غريب!

قال المصنّف:احتمل المجلسي كون المراد بدعاء الاعتقاد الّذي نسبوه إليه دعاء العديلة المعروفة [1]قال المصنّف:و هو إن أمكن بالنسبة إلى عبارة الفهرست،إلا أنّه لا يلائم عبارة النجاشي،حيث قال:«كتاب الاعتقاد في الأدعية».

قلت:كأنّ المصنّف أراد أن يقول:«لعبارة رجال الشيخ»فقال:

«الفهرست»؛فقد عرفت عدم عنوان الفهرست لهذا.ثمّ يتعيّن ما احتمله المجلسي،حيث إنّ الشيخ في رجاله صرّح بأنّ دعاء الاعتقاد من تصنيفه.و أمّا قول النجاشي:«كتابه الاعتقاد في الأدعية»فلا تناسب فيه بين الاسم و المسمّى؛فالظاهر أنّه حرّف«دعاء الاعتقاد»بما قال،كما قلنا في سابقه:إنّه


[1] روضة المتّقين:37/14 شرح المشيخة.

نام کتاب : قاموس الرجال نویسنده : التستري، الشيخ محمد تقي    جلد : 1  صفحه : 512
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست