السمعاني قال في أنسابه:«الدربي منسوب إلى موضع ببغداد و موضع بنهاوند» فيحتمل أن يكون«درب البقر»محرّف«درب النهر»و يمكن أن يكون هذا فات الحموي،فانّه و إن أراد الاستقصاء إلا أنّه فاته كثير،كما فات السمعاني.
أحمد بن عبد بن أحمد
بن الرفاء
سيجيء في أحمد بن عبد اللّه بن أحمد الرفاء.
أحمد بن عبد العزيز
الجوهري
يأتي في الآتي.
أحمد بن عبد العزيز
الكوفي،أبو شبل
نقل عدّ الشيخ له في رجاله في أصحاب الصادق-عليه السلام-.
و نقل فيه قول الفهرست:«أحمد بن عبد العزيز الجوهري،له كتاب السقيفة».
و نقل قول ابن أبي الحديد في عنوان فدك:«و جميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري،و هو عالم محدّث كثير الأدب،ثقة،ورع،أثنى عليه المحدّثون،و رووا عنه مصنّفاته» [1].
ثمّ تردّد المصنّف في تقدّم صراحة قول ابن أبي الحديد في عاميّته على ظاهر