و سبيله سبيل خبر الكشّي-الثاني-هنا.و نقل الكشّي له ثمّة من تخليطات نسخته،فلا ربط للخبر بالفطحيّة.كما أنّ نقل القهبائي له في عنوان الجعفريّة-أيضا-غلط،لإيهامه كونه عنوان الكشّي.
إبراهيم بن الوليد بن بشير
مرّ في إبراهيم بن بشر كونه...ذاك وهما من نسخة النجاشي-المطبوعة المصحّفة-و كان على المصنّف الّذي اعتقد صحّة هذا و وهم المنهج في تبديله ب«إبراهيم بشر»ذكره هنا،و قد غفل.
إبراهيم بن هارون
الخارفي،الكوفي
نقل عدّ الشيخ له في رجاله في أصحاب الصادق-عليه السلام-و قال:
احتمل بعضهم كونه إبراهيم الخارفي المتقدّم،كما احتمل في إبراهيم بن زياد.
و قال:لا ثمرة للنزاع،لأنّ إبراهيم الخارفي و إبراهيم بن زياد الخارفي و إبراهيم بن هارون الخارفي،كلّهم مجاهيل.
نقل عدّ الشيخ له في رجاله في أصحاب الرضا-عليه السلام-و قال:قال النقد:«لم أجده في كتب الرجال و الأخبار،و يحتمل أن يكون هو المذكور في النجاشي و ابن داود بعنوان هاشم بن إبراهيم العبّاسي الّذي من أصحاب