-عليه السلام- [1]لكنّ الصواب كونه محرّف«موسى بن إبراهيم المروزي»كما رواه ثواب الأعمال [2]و غيره.
إبراهيم،مولى عبد اللّه
نقل عدّ الشيخ له في رجاله في أصحاب الكاظم-عليه السلام-.
أقول:الظاهر اتّحاده مع إبراهيم بن أبي البلاد الّذي عدّ أيضا في أصحاب الكاظم-عليه السلام-و قال النجاشي فيه:«مولى بني عبد اللّه بن غطفان».
إبراهيم بن المهاجر
الأزدي،الكوفي
نقل عدّ الشيخ له في رجاله في أصحاب الصادق-عليه السلام-قائلا:
«أسند عنه»و نقل قوله تارة اخرى:«إبراهيم بن المهاجر»و قال:استظهر الميرزا الاتّحاد،و هو بعيد.
أقول:بل قريب،لعدم المنافاة،و وقوع مثل ذلك في رجال الشيخ مكرّرا؛ و قد اقتصر البرقي على العنوان الثاني.
و قال الگنجى:«روى الحاكم النيسابوري حديث الطير عن ستّة و ثمانين رجلا،ثمّ عدّهم و عدّ فيهم إبراهيم بن مهاجر أبو إسحاق البجلي» [3]فيمكن أن يريد الشيخ بالمطلق هذا«البجلي»الّذي قال الحاكم:«روى حديث الطير».
و قد عنونه ميزان الذهبي و تقريب ابن حجر بلفظ«إبراهيم بن المهاجر بن