[٢٣١]في ج غيرت (مترس)
إلى (ميرس) وهو تصحيف ، ومعنى مترس ؛ أى خفي ، فالمترس ؛ أي المستتر ، والتترس ،
ويطلق علي شيء تترست به فهو مترسة لك. العين ٧ / ٢٣٧ ، القاموس المحيط ٢ / ٢٠٩.
والشطر الثاني : (ومن الكلام مترس ومحدد)
يعني أنه يوجد بالكلام ما هو خفي يلمح ، وما هو ظاهر محدد.
[٢٣٢](فالتمني)
تصحيح اقتضاه السياق فقد وردت في كل النسخ (فى التمني) في ح حرفت (ثمت) إلى (ثبت)
، وفي ه (تمت) وفي ز ثمت بفتح الثاء ، والغويّ الذي يعيش في ضلال العين ٨ / ٤٥٦.
[٢٣٣] في ب د ح (لأمنحك)
بدل (فأمنحك) وهو تحريف لأننا في موضع الفاء لا اللام وفي ز (وأمنحك) وفي ج حرّفت (سر)
إلى (سبر).
[٢٣٥] في ب (متطبب)
بدل (متطيب) ، وفي ز ضبط الفعل (تصيب) بضم الباء مع أنه منصوب ، كذلك تحولت الحاء
إلى خاء في (حلو).
والمصر ـ كما جاء في العين ٧ / ١٢٣ ـ «كل
كورة تقام فيها الحدود وتغزى منها الثغور ويقسم فيها الفيئ والصدقات من غير مؤامرة
الخليفة ، وقد مصر عمر بن الخطاب سبعة أمصار منها : البصرة والكوفة فالأمصار عند
العرب تلك. وقوله تعالى : (اهْبِطُوا
مِصْراً)
[سورة يوسف الآية ٩٩] من الأمصار ولذلك نونه ، ولو أراد مصر الكورة بعينها لما
نّون ، لأن الاسم المؤنث في المعرفة لا يجرى ، ومصر هي اليوم كورة معروفة بعينها
لا تصرف» أ. ه.
و (المتطيب الذي وجد حلالا ، فالتطيب هو
الحلال. العين ٧ / ٤٦١ وانظر القاموس المحيط.
[٢٣٦]هذا البيت ساقط
من ج ز غير أنه تدورك في ج وسجل على هامش الصفحة بالخط نفسه ، وفي ب د (قنعب) بدل (قعنب)
وفي د وح (لا تكون) وفي ه (لا نكون) ، و (قعنب) الشديد الصلب من كل شيء العين ٢ /
٣٠٢ والمقصود به في البيت علم من الأعلام.
(*) في وز جاءت (ثم) بدل (مم) وفي ح (فيمن وممن) بدل (فيم ومم).
[٢٣٧] (جبل) تصحيح من
ج ه ح ط ، فقد وردت في بقية النسخ (حبل) بالحاء وهو تصحيف ، وفي وز جاءت (تلومنى
وتسبنى) بنصب الفعلين وهو تحريف إذ لا ناصب هناك.
[٢٣٨] في وز سقطت
نقطة الباء في (تبخس) ، وفي د ضبط الفعل (تظلمنا) بالنصب وهو تحريف ؛ في ب ضبطت (أحسن)
بفتح النون ، وهي كما وردت في الأصل بالضم خبر.