[٩٩] في د سقطت نقطة
الفاء من (تفصلن) ، وفي ب د ه وط (توصلن) وفي ج (لا تعجبن) ، وفي د (معيّب) جاء
بفتح الياء مع تشديدها.
[١٠٠] في د صحفت (أظرف)
إلى (أطرف) وفي ح : (فنقول أطرق بالفتى وأحسن به) وفي ذلك خلل بموسيقى البيت.
[١٠١] في ب ه (تتعجب)
، وفي ج (لمن يتعجّب) ، وفي ح (يتعجب).
[١٠٢] في ج جاء الشطر
الثاني : بأشد فهو المبتغى والمطلب ، والبيت وإن كان صحيحا ـ حسب هذه القراءة ـ من
الناحية العروضية إلا أن ضربه سيحدث فيه قطع وتتحول التفعيلة إلى (متفاعل) مع أن
ضربه صحيح في بقية القصيدة ، وهذا لا يجوز حسب القواعد العروضية ؛ وفي ه (فإذا)
بدل (وإذا) ، وفي ح (المبتغى) بالألف خطأ بدل الياء.
ولو أن البيت قرئ بتشديد الراء في (مفرّد)
فإنه يصح عروضيا ، وتكون التفعيلة الثانية من الشطر الثاني على حذف الثاني المتحرك
في متفاعلن وهو جائز على قلة.
وفي ح ورد الشطر الثاني : (فارفع فذلك
إن رفعت مصوّب) ، وهو تغيير يحافظ على سلامة البيت موسيقى ومعنى ، وفي وضبطت (فهو)
بتسكين الهاء ، ويؤدي هذا الضبط إلى خلل موسيقى.
[١٠٤] سقطت همزة (أقبلي)
من أ، ب ، ج وذكرت في بقية النسخ وهو الصحيح لأنها همزة قطع ، وفي ج ذكر مع الشطر
الثاني من البيت ١٠٥ فقد تم التبادل بين العجزين في هذا البيت والبيت التالي له.
[١٠٥]في ب (يا عمروا)
بالألف بعد الواو وهو تحريف ، وفي ه (يا عمر) بدون الواو وفي ج ذكر عجز البيت
السابق بدلا من العجز الأصلي لهذا البيت كما قلنا سابقا ، وفي د ، ه (متثوّب) بفتح
الواو وتشديدها ، والمتثوب هو الراجع بعد ذهابه ؛ العين ٨ / ٢٤٦ ويمكن أن يكون
المعنى المؤذن ؛ إذا تنحنح للإقامة ليأتيه الناس ؛ العين ٨ / ٢٤٧.