[٩١]في ح (أخوانا)
بدل (أخونا) ، وفي و، فنصبت بفتح التاء ، والقطرب هو الذكر من السعالي العين ٥ /
٢٥٧ وفي القاموس المحيط ١ / ١٢٣ دويبة لا تستريح نهارها سعيا ، ولقب به محمد بن
المستنير لأنه كان يبكر إلى سيبويه ، فكلما فتح بابه وجده فقال ما أنت إلا قطرب
ليل ، وقد تناولت قضية ذكر قطرب في الدراسة ومدى إمكانية التشكيك في نسبة المنظومة
إلى الخليل بسبب ذكره.
(*) في د وز ط جاء العنوان : باب التعجب وهو باب المدح والذم وفي ح جاء
العنوان : باب الذم والمدح.
[٩٢] في ج د وز ح (وإذا)
، وفي د حرّفت (تعجب) إلى (لعجب) وفي ح (وذاك) بدل (وذلك).
[٩٤]في ب (تعدو) وفي
ج (يغدو) ، وفي ه وز ح ط (يعدوا) بالألف بعد الواو وهو تحريف. وفي العين ٦ / ٢٣٩ «الشطبة
: طريقة في متن السيف وجمعه شطب. وسيف مشطّب مشطوب أي ذو شطب». وكذلك ورد في
القاموس الشطب اسم للسيف ١ / ٩١ وقد جاء في العين والقاموس المحيط معنى مخالف حيث
يقال للفرس السمين الذي انتبر متناه وتباينت عروقه (مشطوب الظهر والبطن والكفل)
٢١٠ / ٢١١ أي تزايل بعضه عن بعض من سمنه.
[٩٥] في ب ج وز ح (إذ)
بدل (أو) ، وفي د (يغضب) حرّفت إلى (يغطب).
[٩٦] في ج (فإذا جرت)
حرّفت إلى (إن أخرجت) ، وفي د ز ط (لا تنصبنّ) ضبطت بتشديد النون وهذا دليل على
عدم معرفة الناسخين بعلم العروض ، لأن هذا الضبط يؤدي إلى الخلل الموسيقي بالبيت ،
وفي ه ضبطت الصاد في (لا تنصبن) بالضم والكسر معا.
[٩٧] (يخضب) عائدة في
هذه الحالة على شعر الرأس في ج د ز (لا تخضب) ، وفي ج سقطت كلمة (بعد) من البيت ،
وفي د جاء (رأسك) بنصب السين.
[٩٨]في ب صحفّت (نخوته)
إلى (نحوته) ، وفي د ووردت (سواده) بدل (خلاقه) وفي ح حرّفت (يتحوب) إلى (يتجوب) ،
والتحوّب شدة الصياح والتضرع العين ٣ / ٣١٠.