responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 569

«إختيارات مظفرى»و«تنبيهات مظفرى»و كلّها موجودة و كذا المنتخبات من التنبيهات انتخبه بعض الأصحاب و لعلّه المولى محمد أمين بن الحاج فرج اللّه التسترى الذى كتبه بخطّه فى 1163 و كتب مع المنتخب رسالة فى الالواح و رسالة فى الآفاق،و الظاهر أنّهما للملاّ مظفّر أيضا كلّها فى مجموعة فى خزانة الحاج على محمد النجف‌آبادى(بالتسترية).

مظفر حسين الرضوى:

التقوى الخادم.رأيت تملّكه لبعض الكتب العلميّة اشتراه فى قزوين فى رجب 997 و كتبه فى موضعين بخطّه الجيّد.

مظفر حسين الكاشانى:

سئل المير أبى القاسم الفندرسكى عن مسئلة التشكيك مختصرة توجد نسختها فى كتب السيد محمد اليزدى(ذ 11 قم 952).

مظفر الدين على:

تلميذ البهائى م 1030 و مؤلّف رسالة فى أحوال أستاذه هذا(ذ 4 قم 746)و تعليقات على أربعينه(ذ 6 قم 36)كتبها فى حياته.و ليس هو مظفر الجنابذى المنجّم شارح«بيست باب»فى 1004 الذى قرظه البهائى فى 1023 ظاهرا.و قد نقل الأفندى من رسالته فى أحوال البهائى فى«الرياض-2:72 و 119»فى ترجمة أحوال الحسين المجتهد الكركى بعنوان نظر على و فى ترجمة الحسين بن عبد الصمد والد البهائى بعنوان مظفر على و أحدهما غلط لا محالة.و قد نقل صاحب الرياض عن رسالة المترجم له فى أحوال البهائى أنّ اسماعيل الثانى الصفوى جلس على سرير الملك فى قزوين بعد موت والده طهماسب فى 984 الى 985 و نقل عن الملاّ زين العابدين معلّم اسماعيل الثانى سجين قلعة قهقهة و قد بقى فيها تسعة عشر عاما و ستة أشهر و 21 يوما معه،إنّه كان هناك يخالط بعض العامة [1]فانحرف عن التشيّع،و لمّا وصل الى الحكم منع السيد حسين المجتهد م 1001 من حركة التبرائيين فى موكبه و أراد أن يمحو نقش«على ولى اللّه»عن المسكوكات،فقال للسيد المذكور إنّ المسكوك قد تتنجّس فالأولى أن لا ننقش عليها


[1] -رأينا فى الاحياء ص 246 و 256 و كذا المقدمة،بعض العلل للرجعة الصفوية عن العرفان و التشيّع، فالتسنّن مذهب عائلتهم القديمة و عريق فى بيتهم و حافظ منافعهم و ليس عن اختلاط مع بعض العامة

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 569
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست