الشهيد الأوّل الذى فرغ منه فى نها الجمعة 27-ذى قعدة-982 و كتب شيخه فى ذيل تأريخ الفراغ إجازة له بخطّه صورتها هذه[أنهاه سماعا و قرائة فى أوقات متعددة على حسب ما اقتضاه الحال من تصحيحه،حيث لم يكن هناك أصل مصحّح يرجع إليه عند الاشتباه، لكن وفق اللّه سبحانه لاصلاح ما سقم مما أعطاه من قوة و بمشابهة اساتيد بعض لبعض، فبلغ بذلك غاية تسكن النفس بها الى اعتقاده و روايته وفق اللّه الأخ الأسعد الأمجد المعتمد الشيخ على ولد الشيخ على المرحوم بن الفقيه الفرزلى للعمل بما فيه و نفعه و ايانا بذلك و كتب العبد الأقل زين الدين بن محسن،قاسم،متوحدا حامدا للّه مصليا على النبى و آله الأمجاد فى شهر رجب المرجب سنة ثلاثة و ثمانين و تسعمأة]و بعض أجزاء المجموعة أيضا كتبه صاحب الترجمة فى مشهد خراسان فى ع 2-983 فيظهر أنّ المقابلة و الاجازة كانت فى المشهد و أنّه كان مجاورا بها مدّة و راجع زين الدين بصبص.ص 90.

على بن فروج:

هو زين الدين على بن إدريس بن الحسين الشهير بابن فروج(فرخ) رأيت بخطّه نسخة«المختلف»للحلّى فرغ من نسخها 16 صفر 954.و رأيت بخطّه«تهذيب الحديث»قابله و عارضه بنسخة خطّه يحيى بن سعيد الحلّى و له مسائل سألها عن زين الدين الشهيد سنة 966 رأيتها مع جوابتها فى مجموعة من رسائل الشهيد فى كتب شيخنا(الشريعة)الاصفهانى و يعبر عنه بالشيخ زين بن فروج.و رأيت نسخة«القواعد»للشهيد كتابتها 986 على هامشها شهادة أنّه قوبل بنسخة خطّ شيخنا زين الدين بن ادريس فروج-ص 90 و 153

على القطيفى:

ابن ابراهيم بن سليمان مرّ والده(ص 4)و له شرح«ترددات النافع فى مختصر الشرايع»و النسخة بخطّ تلميذ،محمد على بن سلطان محمد العريضى الجزى فى 995(-ص 157)يظهر من آخره حياة المؤلّف و قد أطرى الثناء عليه كثيرا و هى عند(السماوى)-ذ 13 قم‌ 483.

على قلى:

متولى مقبرة الشاه صفى فى عصر الشاه طهماسب.كتب بخطّه استدراك