responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مهذب الاحکام فی بیان حلال و الحرام نویسنده : السبزواري، السيد عبد الأعلى    جلد : 2  صفحه : 125

[ «الثانی عشر»: حجر الاستنجاء]

«الثانی عشر»: حجر الاستنجاء علی التفصیل الآتی {258}.

[ «الثالث عشر»: خروج الدم من الذبیحة بالمقدار المتعارف]

«الثالث عشر»: خروج الدم من الذبیحة بالمقدار المتعارف فإنّه مطهّر لما بقی منه فی الجوف {259}.

[ «الرابع عشر»: نزح المقادیر المنصوصة]

«الرابع عشر»: نزح المقادیر المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة فی البئر علی القول بنجاستها و وجوب نزحها {260}.

[ «الخامس عشر»: تیمم المیت بدلا عن الأغسال عند فقد الماء]

«الخامس عشر»: تیمم المیت بدلا عن الأغسال عند فقد الماء، فإنّه مطهّر لبدنه علی الأقوی {261}.

[ «السادس عشر»: الاستبراء بالخرطات بعد البول]

«السادس عشر»: الاستبراء بالخرطات بعد البول، و بالبول بعد
_____________________________
و لکنه موهون بقصور السند و الإعراض و لا بأس بحمله علی الندب.
{256} هذا متفق علیه نصّا و فتوی. نعم، قال فی المقنع: «الدجاجة تربط ثلاثة أیام» [1]، و روی «یوما إلی اللیل»، و لکنه لم یعرف له قائل [2].
{257} لقاعدة «انتفاء الحکم بانتفاء الاسم و العنوان» کما تقدم [3].
{258} نصّا و إجماعا، کما یأتی فی فصل الاستنجاء.
{259} تقدم ذلک فی النجاسات، راجع [مسألة 2] من نجاسة الدم.
{260} إذ لا وجه لوجوب النزح الا التطهیر، و هو المراد من الروایات الواردة فی النزح سؤالا و جوابا [4].
{261} لعموم بدلیة الطهارة الترابیة عن المائیة فی المقام، إذ لا نجاسة للمیت إلا الحدثیة الحاصلة بالموت، و مع زوال الحدثیة تحصل الطهارة من هذه الجهة لا محالة. و الا لغی وجوب الطهارة الترابیة عند تعذر الطهارة المائیة بالنسبة إلی المیت، و لا ینافی ذلک عدم حصول الطهارة الخبثیة بالتیمم فی سائر



[1] الوسائل باب: 28 من أبواب الأطعمة المحرمة: حدیث: 10 و 8 و 9.
[2] الوسائل باب: 28 من أبواب الأطعمة المحرمة: حدیث: 10 و 8 و 9.
[3] تقدم فی ج: 1 صفحة: 137.
[4] الوسائل أبواب: 15 إلی 23 من أبواب الماء المطلق.
نام کتاب : مهذب الاحکام فی بیان حلال و الحرام نویسنده : السبزواري، السيد عبد الأعلى    جلد : 2  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست